خلال الفترات العصيبة التي تمر بها مصر من انتشار للعمليات الإرهابية الغادرة نجد هناك العديد من الإجراءات الأمنية التي يشكل استخدامها حائط صد ضد أية عمليات إرهابية يقوم بها المعتدون للنيل من أمن الوطن.
ومن بين تلك الإجراءات "كاميرات المراقبة" التي تعتبر من أهم عوامل التصدي للعمليات الإرهابية داخل مصر، والتي تكشف هوية منفذي العمليات الإرهابية ومن ثم يكون التعرف عليهم أمرا سهلا.
وتعتبر بريطانيا من أوائل الدول التي استخدمت أنظمة المراقبة فبدء التصوير بالكاميرات كان داخل سجن بريطاني وذلك عام 1913 ثم بدأت شرطة العاصمة في استخدامها داخل المدينة بميدان "ترافلجر" عام 1960 ثم شاع استخدامها بالعالم ولا سيما في الدول الكبري مثل الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمريكية وهو ما انتقل بدوره لباقي البلدان.
وشكلت الكاميرات منذ ذلك الوقت العدو الأول والخفي للمجرمين ولمنفذي العمليات الإرهابية لا سيما وهو ما يجعل منها أداةً قويةً للنيل من الإرهابيين داخل مصر لا سيما مع تقدم وتعدد أنواعها المختلفة والتقدم التكنولوجي في صناعتها.
#seven
ومن بين تلك الإجراءات "كاميرات المراقبة" التي تعتبر من أهم عوامل التصدي للعمليات الإرهابية داخل مصر، والتي تكشف هوية منفذي العمليات الإرهابية ومن ثم يكون التعرف عليهم أمرا سهلا.
وتعتبر بريطانيا من أوائل الدول التي استخدمت أنظمة المراقبة فبدء التصوير بالكاميرات كان داخل سجن بريطاني وذلك عام 1913 ثم بدأت شرطة العاصمة في استخدامها داخل المدينة بميدان "ترافلجر" عام 1960 ثم شاع استخدامها بالعالم ولا سيما في الدول الكبري مثل الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمريكية وهو ما انتقل بدوره لباقي البلدان.
وشكلت الكاميرات منذ ذلك الوقت العدو الأول والخفي للمجرمين ولمنفذي العمليات الإرهابية لا سيما وهو ما يجعل منها أداةً قويةً للنيل من الإرهابيين داخل مصر لا سيما مع تقدم وتعدد أنواعها المختلفة والتقدم التكنولوجي في صناعتها.
#seven
0 التعليقات:
إرسال تعليق